دور الأم في التربية والتعليم No Further a Mystery



تربية الطفل صراع الأجيال وتأثيره على تقدير الذات عند الأبناء "مشاهد رمضانية" مع د.محمد بشناق شاهد الان

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

وأثبتت دراسات في الماضي أن الآباء والأمهات يتفاعلون بطريقة مختلفة مع أطفالهم، وبينما يزيد ارتباط الأم بطفلها من خلال رعايته والاعتناء به، فإن الآباء تتوطد علاقتهم بصغارهم من خلال اللعب معهم.

الأم مربية عظيمة: هناك العديد من الأساليب التربوية التي يعتقد الآباء أنها مضيعة للوقت، إلا أن الأمهات أكثر تفهماً لهذه الأساليب، على سبيل المثال يمكن للأم أن تغني وترقص مع أطفالها أكثر من الأب مما يساعد الأطفال على التقرب من الأم بسن مبكرة على عكس علاقتهم مع الآباء التي تتأخر بالظهور.

السعودية تستقدم مدرسين صينيين لتعليم اللغة الصينية، كيف استقبلهم السعوديون على منصات التواصل؟

ينتج عن التحاق الفتيات بالتعليم سواء أكان المدرسيّ أم الجامعيّ، العديد من المُخرجات التي تَحول دون انتشار الجهل بين الأجيال؛ وذلك من خلال اكتساب المعرفة، وامتلاك المهارات المختلفة في الكتابة أو القراءة، أو في العمليات الحسابيّة الأساسيّة وغيرها، امتدادًا للاستعداد للانخراط في سوق العمل لاحقًا، إلى جانب اكتساب العديد من المهارات الحياتية، سواء كانت الاجتماعية أم العاطفيّة والسلوكيّة وغيرها[٧].

جميع الأمهات يتمنين أن يمنحن أطفالهن كلّ ما يحتاجون إليه، لكن ذلك يفسد الطفل ويضعف شخصيته ويفصله عن واقع الحياة، يجب أن يعرف الطفل أن الحصول على كلّ شيء من المحال، وأنه مطالبٌ دائماً ببذل الجهد لتحقيق ما يريده، هذا أيضاً يحافظ على قيمة الإنجازات الصغيرة التي يقوم بها الطفل.

التواجد العاطفي: يعد التواجد العاطفي للأم أمرًا بالغ الأهمية. يجب أن تكون متاحة ومتعاطفة مع أبنائها في الأوقات الصعبة والممتعة.

لا حاجة لتكوني أماً خارقة: قد تعتقد العديد من الأمهات أنه يجب عليها أن تكون أماً خارقة للطبيعة، فتقوم بتنظيف المنزل يومياً وتوصيل الأطفال للمدرسة وتحضير الطعام والذهاب للعمل .

خلق نوع من الترابط الأسري؛ وذلك من خلال حرصها على قضاء أطول وقتٍ ممكنٍ مع أبنائها وجمعهم حول مائدة الطعام في كلّ وجبة خلال اليوم، ممّا يُقوّي المعاني الأسرية لديهم ويزيد من محبّتهم لأسرتهم والارتباط بها.

حل المشكلات الأسرية: يمكن للأم أن تلعب دورًا هامًا في حل المشكلات الأسرية المختلفة.

فمن أدرى بمصلحة أطفالك والطرق التربوية المناسبة لهم أكثر منك! بالتأكيد لا أحد، لذلك كوني واثقة من كل ما تفعلينه.

تأثير تدخل الوالدين في العملية التعليمية على التحصيل العلمي للأبناء

التعليق على الصورة، فؤاد كيالي يقرأ لطفليه مازن وجولي في منزلهم في دبي، اتبع الرابط حيث يعيش منذ انتقاله من حلب بسوريا

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *