وتقول هدى "الآن والكل يتحدث عن الاستعدادات الأمريكية والأوروبية للتفاوض مع إيران،.
وفي بعض الأحيان يُستخدم مصطلح المرأة لتحديد هوية الأنثى بغض النظر عن عمرها، كما هو الحال في عبارات مثل «حقوق المرأة».
وتتضمن المبادئ التوجيهية عددا من التوصيات من أجل مساعدة موظفات وموظفي الأمم المتحدة على استخدام صياغة شاملة جنسانيا في أي نوع من أنواع التواصل، سواء أكان شفهيا أو كتابيا، رسميا أو غير رسمي، أم موجها إلى جمهور داخل المنظمة أو خارجها.
إن تفاؤلي وإيماني بالإنسانية يعطيني الثقة بأننا سنتغلب على هذا الوباء، وسنعمل في هذا الاختبار المشترك لأجل بناء عالم أكثر استدامة من خلال ضمان تبني ومتابعة اتفاقية باريس وأهداف التنمية المستدامة، وإذكاء روح العمل الفردي لنصبح مواطنين أفضل على كوكبنا.
وفي العام الأول للأمم المتحدة، أنشأ المجلس الاقتصادي والاجتماعي لجنة وضع المرأة، بصفتها الهيئة العالمية الرئيسية لصنع السياسات المتعلقة حصرا بتحقيق المساواة بين الجنسين والنهوض بالمرأة.
وتؤكد بدور أن "مشاركة المرأة في الحياة العامة سهلة ولم تواجهها انقر هنا معارضة أو تحفظ مثل ما واجهته العديد من نساء العالم".
الجواب هو النفي طبعا، لكن متى بدأت المرأة ترفض وضعها الذي مزيد من المعلومات ترى فيه تمييزا سلبيا عن وضع الرجل؟
شبح المجاعة يخيم على السودان وشهادات حصرية لبي بي سي عن اغتصاب وإعدامات في شوارع العاصمة
بالنظر إلى الدور الرئيسي الذي تؤديه اللغة في تشكيل المواقف الثقافية والاجتماعية، يعتبر استخدام صياغة شاملة جنسانيا وسيلة قوية لتعزيز المساواة بين الجنسين ومناهضة التحيز الجنساني.
فهناك، مثلاً، بيّنات على أنّ الإعلان عن التبغ يستهدف الفتيات والنساء بشكل متزايد.
وتؤكد أن مزيد من المعلومات ذلك يعني "مزيدا من التمكين القائم على الكفاءة والاستحقاق والجدارة. فالمرأة اليوم لا تتقلد المناصب لأننا نريد تحسين الصورة أمام العالم أو التقدم ظاهريا على مقاييس المساواة.
تقول رشا "اكتشفت مؤخرا أنني مهما فقدت من وزني فلن أتحول إلى ما كانته بريجيت باردو مثلا، لدي جسد يشبه التفاحة لن أفلح في تغييره مهما حاولت، عليّ التصالح معه عبر الكتابة عنه، وعبر استخدامه كمادة شعرية مناقضة لجسد المرأة المنمط الذي يكتب عنه الشعراء، الجسد غير الموجود حقيقة معهم.
قالت إنه يجب موقع إلكتروني أن نتعلم من الجائحة وأن "نهدف إلى مجتمعات أكثر رعاية وحبا."
"مشروع التمور" في اقرأ أكثر بريطانيا، مبادرة رمضانية لدعم غزة واليمن وسوريا